أفادت دراسة جديدة أجريت في جامعة ناغويا باليابان بأن وجود الأطفال الصغار أمام الشاشات لفترات طويلة ليس بالضرورة عاملًا مسببًا للاضطرابات النفسية مثل مرض التوحد أو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. إنما يمكن أن يكون هذا السلوك عبارة عن إشارة لوجود عوامل وراثية قد تكون موجودة مسبقًا.