رغم المكانة العالمية التي تحتلها تونس كثاني أكبر منتج لزيت الزيتون، ورغم صابة وُصفت بالاستثنائية قُدّرت بنحو 500 ألف طن لموسم 2025–2026، يعيش القطاع على وقع توتر متصاعد بين فلاحي الزيتون وهياكل الدولة، في مشهد يتكرر مع كل موسم ويكشف هشاشة التوازن داخل منظومة يُفترض أنها من ركائز الاقتصاد الوطني.



