مع تصاعد استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، دخل العالم مرحلة جديدة من الهجمات السيبرانية، حيث لم تعد البرمجيات الخبيثة مجرد تهديد تقليدي، بل أصبحت أداة هجومية ذكية قادرة على الابتكار والتكيف والتوسع بسرعة غير مسبوقة.
مع تصاعد استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، دخل العالم مرحلة جديدة من الهجمات السيبرانية، حيث لم تعد البرمجيات الخبيثة مجرد تهديد تقليدي، بل أصبحت أداة هجومية ذكية قادرة على الابتكار والتكيف والتوسع بسرعة غير مسبوقة.
لم يعد التزييف العميق (Deepfake) مجرّد مشهد من أفلام الخيال العلمي، بل تحوّل إلى كابوس حقيقي يهدد الشركات حول العالم. فمن خلال محاكاة دقيقة لأصوات وصور كبار المسؤولين التنفيذيين، أصبح بإمكان المحتالين خداع الموظفين ودفعهم إلى تحويل أموال أو تسليم معلومات حساسة، في عمليات نصب لا تُكتشف إلا بعد فوات الأوان.
في تجربة استثنائية أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الاقتصادية والإعلامية، تمكن شاب أمريكي يبلغ من العمر 17 عاماً من تحقيق إنجاز غير مسبوق: تحويل استثمار بسيط بقيمة 100 دولار إلى أرباح تجاوزت 23.8% خلال أربعة أسابيع فقط، متفوقاً على مؤشرات وول ستريت الرئيسية.
في مشهد سياسي وإعلامي لافت، دشن البيت الأبيض رسميًا حسابًا على منصة الفيديوهات القصيرة "تيك توك"، في خطوة وُصفت بالمفاجئة، خاصة وأن التطبيق يواجه خطر الحظر الكامل في الولايات المتحدة.