في مشهد من دراما كرة القدم التونسية، ظهر اللاعب الشريمي كقنبلة موقوتة تهدد النادي الإفريقي، بعد أن منح الإدارة مهلة 10 أيام فقط لتأهيله للعب، مهددًا مباشرة باللجوء إلى إجراءات فسخ العقد في حال لم تتحرك الإدارة بسرعة. هذا التهديد لم يكن مجرد تصريح عابر، بل فجر أزمة قد تمتد إلى الداخل والخارج، إذ تراقب أندية أخرى الوضع عن كثب.