التأم اليوم 29 أفريل 2025 يوم دراسي جمع بين منظمة "أطباء العالم – تونس" ومنظمة "اليونيسف" ليضع يدا على جرح غائر ظل طويلا يعامل ككدمة عابرة في جلد المجتمع بينما هو في الحقيقة نزيف داخلي دائم العنف ضد الأطفال لاسيما أولئك الذين ولدوا في وضعيات هشة أو سقطوا فيها من دون خيار.