عادت لطيفة العرفاوي إلى حضن وطنها، لكن هذه المرّة لم تكن لتغني… بل لتُتوَّج.
في مشهد مفعم بالعاطفة والفخر، وقفت "ابنة تونس المشاغبة بصوتها، الهادئة في انتمائها"، تتسلّم تكريمًا وُصف بأنه من أكثر اللحظات توهجًا في تاريخ النقابة التونسية للمهن الموسيقية والمهن المجاورة.