اليوم، سيشهد النادي الإفريقي لحظة فارقة في تاريخه، حين تُعقد الجلسة العامة التقييمية، التي لا يمكن وصفها بأنها مجرد اجتماع روتيني، بل هي نبض قلب النادي ومصيره ومستقبل جماهيره. المنخرطون، الذين يحملون الكلمة العليا، سيواجهون حقيقة السنوات الأخيرة ويقررون كيف سينطلق الإفريقي نحو المستقبل.