أثار توقيع الهيئة التسييرية للنادي الإفريقي قبل استقالتها عقودًا مع عدد من اللاعبين – على غرار حسام حسن رمضان (الترجي الجرجيسي) ومهيب الشامخ (نجم المتلوي) – عدة تساؤلات قانونية ورياضية، تتعلق بمدى شرعية هذه التعاقدات ومصيرها في ظل غياب هيئة منتخبة حاليًا، واستعداد الفريق لدخول مرحلة انتقالية دقيقة تشرف عليها مؤقتًا مجموعة محددة، يبرز ضمنها المستشار محمد الساحلي والمستثمر الأمريكي فيرجي تشامبرز.