حادثة مؤلمة اهتز لها الشارع التونسي، حيث أقدم أستاذ التربية الإسلامية على إنهاء حياته بطريقة مأساوية، ويُرجّح أن هذه الحادثة المأساوية كانت نتيجة حملة تنمّر تعرض لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي من بعض التلاميذ. الأمر الذي أثار تساؤلات حادة حول استخدام الهواتف الذكية في المدارس وأثرها السلبي، فهل تكون هذه الحادثة القاسية هي الحافز لتطبيق قانون صارم يمنع استخدام هذه الأجهزة في المؤسسات التربوية؟