بقلم: يارا أمجد
الضحية والمهرب المزعوم وتاجر الأعضاء البشرية والشاري الثري؛ تلك هي أضلاع التجارة السائدة والمتفشية في تركيا، بل إنها تخطت حدود تركيا عابرة كل الحواجز غير مبالبة بقوانين أو دساتير العالم متجاهلة أيضا حقوق الإنسان، سعيا وراء أرباح مادية تجارية وطلبا لبضاعة مغتصبة -في أغلب الأحيان-.