انشغلت الأوساط الشعبية والإعلامية حول العالم بمحاولات فكّ شيفرات ما صدر عن ما يُعرف بـ «إذاعة يوم القيامة»، المحطة الروسية الغامضة التي تعود إلى سبعينيات القرن الماضي، ولا تبث عادة سوى طنين متواصل، قبل أن تتحول فجأة إلى مصدر قلق عالمي كلما دخلت موسكو منعطفاً خطيراً.



