في تطوّر ميداني غير مسبوق، دفع اختراق مسيّرات مجهولة لأجواء تسع دول أوروبية، حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى إطلاق مناورات عسكرية واسعة النطاق، شاركت فيها مقاتلات إف-35 وتايفون، إلى جانب وحدات بحرية وبرية وسيبرانية، في استعراض واضح للجاهزية الدفاعية والتكنولوجية في مواجهة ما وُصف بـ"تهديد غامض ومتعدد الأبعاد".