يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القرآن الكريم: «إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا مأدبته ما استطعتم، وإنّ هذا القرآن هو حبل الله، وهو النور المبين، والشفاء النافع، عصمة من تمسك به، ونجاة من تبعه، لايُعوج فيقوّم، ولايزيغ فيُستعتب، ولاتنقضي عجائبه، ولايخلق عن كثرة الرد، اُتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته؛ بكل حرف عشر حسنات، أما إني لاأقول «الم» حرف ولكن ألف حفر ولام حرف، وميم حرفا»... كما يقول صلى الله عليه وسلم: «أهل القرآن هم أهل الله وخاصته» والقرآن الكريم متعدد أوجه الإعجاز ومنه الإعجاز البياني والبلاغي.



