في خطوة جريئة وغير مسبوقة، أعلنت وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن أسماء الجابري عن انطلاق ثورة تشريعية تعيد رسم ملامح الطلاق والنفقة والتوفيق الأسري، في محاولة لإنقاذ الأسر التونسية من شبح التفكك. خطوة قد تقلب الموازين في ظل ارتفاع نسب الطلاق والآثار المدمرة للخلافات العائلية.