يمثّل اليوم العالمي لحقوق الطفل الموافق لـ20 نوفمبر محطة مهمة لإعادة تقييم الجهود المبذولة من أجل حماية الأطفال ووقفة صادقة لمراجعة واقع الطفولة في تونس والعالم ليس باعتباره مجرد حدث رمزي بل كفرصة لمساءلة الدولة والمجتمع المدني حول مدى الالتزام بحقوق الطفل، إذ تبقى هذه المناسبة دعوة لكل المتدخلين للقيام بواجبهم تجاه الطفل فنجاح المسار يتطلب مشاركة فعلية ومسؤولة من جميع مكونات المجتمع المدني.



