اختر لغتك

افتتاح مصحة ابن رشد: نقلة نوعية في الرعاية النفسية بتونس

افتتاح مصحة ابن رشد: نقلة نوعية في الرعاية النفسية بتونس

شهدت تونس العاصمة افتتاح أول مصحة نفسية خاصة "ابن رشد"، في خطوة تعكس اهتمامًا متزايدًا بتطوير الرعاية الصحية النفسية. وحضر الافتتاح عدد كبير من المسؤولين، الأطباء المختصين، وممثلي وسائل الإعلام، مما يعكس الأهمية الكبرى لهذا الحدث الطبي.

مقالات ذات صلة:

اضطرابات نفسية تطال نصف التونسيين: التدخين، الأرق، والاكتئاب.. مؤشرات لواقع مأزوم

وزارة الصحة تحثّ على الوقاية مع ارتفاع الأمراض التنفسية

الأدوية الشائعة وتأثيراتها النفسية: هل نحن بحاجة لمراجعة خياراتنا؟

🔹 مواصفات حديثة لرعاية متكاملة

🚑 قسم طوارئ نفسية مجهّز بالكامل، بإشراف طاقم طبي مدرّب لضمان التدخل السريع للحالات الحرجة.

🛏️ سعة استيعابية تصل إلى 25 سريرًا، لتقديم رعاية مخصصة لكل مريض.

⚡ معدات طبية متطورة، تشمل غرفة إنعاش، والعلاج بالصدمات، وتجهيزات الغازات الطبية.

🎨 علاج تكميلي بالفن والمطالعة، مع قاعة مخصصة ومكتبة لدعم راحة المرضى وتعافيهم.

🔐 مواصفات أمنية صارمة، تشمل زجاجًا آمنًا، ومصاعد بشيفرة خاصة، ونظام مراقبة لضمان راحة المرضى والعاملين.

🏥 مشروع يعيد الأمل والكرامة

أكدت الدكتورة عفاف شراد، مؤسسة المصحة، أن المشروع يمثل "حلمًا تحقق" لتوفير رعاية نفسية متخصصة في بيئة آمنة وإنسانية، مشددة على أن الهدف الأساسي هو إعادة الأمل والكرامة للمرضى الذين في أمسّ الحاجة إليها.

✨ فهل يشكّل هذا المشروع نقطة تحول في تحسين الرعاية النفسية في تونس؟

آخر الأخبار

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

وداعًا أنور الشعافي… رحيل أيقونة مسرحية كسرت النمط وأشعلت التجريب

وداعًا أنور الشعافي… رحيل أيقونة مسرحية كسرت النمط وأشعلت التجريب

كارثة إنسانية على طرق الهجرة: 72 ألف مفقود وقتيل خلال عقد… والأمم المتحدة تطلق صرخة إنذار

كارثة إنسانية على طرق الهجرة: 72 ألف مفقود وقتيل خلال عقد… والأمم المتحدة تطلق صرخة إنذار

محصول الحبوب يفاجئ التونسيين: إنتاج يغطي 60% من الحاجيات الوطنية… لكن التحدي لوجستي!

محصول الحبوب يفاجئ التونسيين: إنتاج يغطي 60% من الحاجيات الوطنية… لكن التحدي لوجستي!

Please publish modules in offcanvas position.