خطورة فيروس كورونا المستجد، والذي بات معروفا باسم COVID-19 لا يمكن مكافحتها وحسب، بإجراءات الوقاية أو الحجر الصحي في حال ثبوت الإصابة أو الشك بها، بل يجب الكشف عن كيفية انتقاله، ومصدره الأصلي، للحد من انتشاره، والتوصل إلى علاج ناجع منه، بحسب ما أوردته "الشرق الأوسط" اللندنية في عددها الصادر الجمعة في تقرير بعنوان "كوفيد- 19 لغز بيولوجي أم تحور فيروسي؟" نقلا من الدكتورة إلهام طلعت قطان، أستاذة الفيروسات، بجامعة طيبة السعودية.
 |
 |
اختر لغتك
الصحة، نصائح لتنشيط الصحة العقلية والنفسية | توانسة
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا أصبح وباءً عالمياً مع تزايد انتشاره في 114 دولة.
في اطار متابعة مخلفات اصابة المواطن التونسي المقيم بمنطقة سترازبورغ بفرنسا أصيل مدينة منزل عبد الرحمان بفيروس الكورونا عندما عاد مؤخرا الى مسقط رأسه ، تولت الفرق الطبية التابعة للادارة الجهوية والصحة بالجهة وضع كامل مُوظفي فرع بنكي بالمدينة في الحجر الذاتي لأن المصاب تردد اثناء الفترة التي قضاها بالمنطقة على الفرع البنكي المذكور.
كشفت المديرة العامة للمركز الوطني للأمراض الجديدة والمستجدة نصاف بن علية أن أول مصاب بفيروس كورونا في تونس لم يشف بعد مبينة أنه سيتم مواصلة متابعة الحالة الصحية للمريض إلى حين شفائه.
الأكثر قراءة
آخر الأخبار
تونس تحتضن الأيام العلمية الأولى للمواد شبه الصيدلانية JPT 2026: موعد وطني يعيد تعريف الصيدلة شبه الدوائية: موعد وطني يعيد صياغة دور قطاع إستراتيجي
نسور قرطاج يفتتحون التحدي الإفريقي… تشكيلة هجومية لمواجهة أوغندا في أول اختبار
مشروع PAGECTE لتعزيز الوعي البيئي والانتقال الإيكولوجي في تونس
الجالية التونسية بالخارج: بين شوق العودة وحواجز الواقع الصعبة
