تشير الإحصائيات الأخيرة من جامعة ولاية بن إلى أن التوتر أصبح رفيقًا شائعًا في حياة أغلب الأفراد في عقدين سابقين، وهو موضوع يستحق الاهتمام والتفكير. وفي هذا السياق، تقول الدكتورة صافيا ديبار، طبيبة في مركز مايو كلينيك بلندن، إن التوتر ليس دائماً سلبيًا، بل يعتمد على كيفية تعامل جسدنا معه.