اختر لغتك

عرض مسرحية "اسمعني وتبعني" يحظى بإشادة واسعة في قاعة الافراح بسليمان

عرض مسرحية "اسمعني وتبعني" يحظى بإشادة واسعة في قاعة الافراح بسليمان

عرض مسرحية "اسمعني وتبعني" يحظى بإشادة واسعة في قاعة الافراح بسليمان

ابهر السينياريست والمخرج سليم السبيعي المربي اللامع بمدرسة الكرامة سليمان الحضور بعرض مسرحي استثنائي بعنوان "اسمعني وتبعني"، والذي قدم لأول مرة في قاعة الافراح بالمدينة. حقق هذا العرض نجاحًا هائلًا وتلقى إشادة واسعة من الحضور المتفاوت الأعمار.

بالإضافة إلى الفنان الكبير عبداللطيف بوعلاق والفنانة درة الجليدي، كان لحضور العرض الأول حضورًا مميزًا من قبل العديد من الشخصيات العامة والمدرسية، بما في ذلك السيد فوزي الجبالي، المتفقد العام للتعليم الابتدائي، والسيد مصباح الحجلاوي، المتفقد العام الآخر، إلى جانب المسؤولين التربويين والثقافيين.

تأتي هذه المسرحية كجزء من جهود المدارس في تونس لتقديم برامج تربوية متنوعة ومحتوى ثري للطلاب، وتهدف إلى توعية الجمهور بأهمية الحفاظ على البيئة. وقد شهدت المسرحية تنسيقًا دقيقًا للجوانب الفنية والتقنية، مع تألق مجموعة مميزة من التلاميذ في بطولتها.

تتطلع المدرسة والحضور بشوق إلى مواصلة عروض هذه المسرحية الناجحة، وتأمل في أن تحقق المسرحية المزيد من النجاح والتأثير الإيجابي في المجتمع.

وتحية من القلب للصديق سليم السبيعي على المجهودات التي يقدمها مع ابنائه التلاميذ، لتحفيزهم على الفعل الثقافي، وايضا لايصال رسائل للكبار من عند الأطفال: فالكم عن صغاركم.

آخر الأخبار

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

وداعًا أنور الشعافي… رحيل أيقونة مسرحية كسرت النمط وأشعلت التجريب

وداعًا أنور الشعافي… رحيل أيقونة مسرحية كسرت النمط وأشعلت التجريب

كارثة إنسانية على طرق الهجرة: 72 ألف مفقود وقتيل خلال عقد… والأمم المتحدة تطلق صرخة إنذار

كارثة إنسانية على طرق الهجرة: 72 ألف مفقود وقتيل خلال عقد… والأمم المتحدة تطلق صرخة إنذار

محصول الحبوب يفاجئ التونسيين: إنتاج يغطي 60% من الحاجيات الوطنية… لكن التحدي لوجستي!

محصول الحبوب يفاجئ التونسيين: إنتاج يغطي 60% من الحاجيات الوطنية… لكن التحدي لوجستي!

Please publish modules in offcanvas position.