في تطور غير متوقع، أسقط نواب المعارضة الفرنسية، يوم الأربعاء 4 ديسمبر 2024، الحكومة بقيادة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه، مما يعمق الأزمة السياسية في ثاني أكبر قوة اقتصادية في الاتحاد الأوروبي. هذا التصويت الذي جاء في وقت حساس، يعكس تصاعد التوترات السياسية والاقتصادية في فرنسا، ويهدد قدرة الحكومة على تمرير تشريعات هامة لمواجهة عجز الميزانية الضخم.