رفرفت راية فرنسا مجددًا فوق سفارتها المغلقة منذ 12 عامًا في العاصمة السورية دمشق، إيذانًا بمرحلة جديدة من العلاقات الدبلوماسية بين باريس وسوريا. جاء هذا الحدث بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، وفي ظل لقاءات دبلوماسية فرنسية مع مسؤولين من الفريق الانتقالي السوري.