في تطور خطير يُنذر بمزيد من التصعيد، توعد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الجمعة 13 جوان 2025، بمزيد من الضربات على إيران، ردًّا على القصف الصاروخي المكثف الذي شنّته طهران على سبعة مواقع في وسط تل أبيب.
في تطور خطير يُنذر بمزيد من التصعيد، توعد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الجمعة 13 جوان 2025، بمزيد من الضربات على إيران، ردًّا على القصف الصاروخي المكثف الذي شنّته طهران على سبعة مواقع في وسط تل أبيب.
شهدت حركة الطيران المدني في الشرق الأوسط، اليوم الجمعة 13 جوان 2025، اضطرابات واسعة النطاق بعد الضربات الإسرائيلية العنيفة فجرًا على منشآت عسكرية ونووية إيرانية، الأمر الذي أشعل فتيل التوتر وفرض واقعًا جديدًا على الملاحة الجوية في المنطقة.
في تصعيد مزلزل وصفه مراقبون بـ"التحوّل التاريخي"، بدأ الرد الإيراني مساء الجمعة 13 جوان 2025، تحت مسمى "الساحق"، بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية دفعة واحدة نحو العمق الإسرائيلي، خصوصًا تل أبيب.
في ليلة مشتعلة تنذر بانفجار إقليمي، أطلقت القوات الإيرانية مساء الجمعة 13 جوان 2025 دفعة ثانية من الصواريخ الباليستية باتجاه إسرائيل، وفق ما أكّده التلفزيون الرسمي الإيراني في خبر عاجل يُكرّس دخول الصراع مرحلة غير مسبوقة من التصعيد المباشر.