اختر لغتك

تأثير الدراما على السلوك الاجتماعي: بين التأثير الإيجابي والسلبي

جريمة دار علوش: تأثير الدراما على السلوك الاجتماعي..بين التأثير الإيجابي والسلبي

تعتبر الأعمال الدرامية وسيلة فعّالة لنقل القيم والمفاهيم والثقافة للمشاهدين، خاصةً الشباب والأطفال الذين يتأثرون بما يرونه على الشاشة. ولكن، قد تؤدي بعض الأعمال الدرامية إلى تأثيرات سلبية على السلوك الاجتماعي، خصوصًا عندما تحتوي على مشاهد عنيفة أو تحرض على العنف.

على عكس ما قدمه مسلسل "فلوجة": تلميذة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي برسالة مؤثرة

جريمة دار علوش وتأثير الدراما:

في ولاية نابل، شهدت منطقة دار علوش جريمة مروعة حيث تم مداهمة منزل شيخ ثمانيني من قبل أطفال قصّر بهدف السرقة، وبعد ذلك تم قتله وحرقه أمام زوجته التي تمكنت من الفرار. وقد أظهرت التحقيقات أن المتورطين في هذه الجريمة أكدوا أنهم كانوا متأثرين بمشاهد من مسلسلات تلفزيونية، بما في ذلك "الفلوجة" و"أولاد مفيدة".

مسؤولية الإنتاج والمحتوى:

تؤكد هذه الواقعة على أهمية دور الإنتاج الدرامي والمحتوى التلفزيوني في المجتمع، وضرورة الانتباه إلى المحتوى والرسالة التي يتم نقلها للمشاهدين. يجب على الإنتاج الدرامي أن يتحمل مسؤوليته الاجتماعية وأن يعكس قيمًا إيجابية ويتجنب نقل مشاهد عنيفة أو تحريضية قد تؤدي إلى تشكيل سلوكيات سلبية للمشاهدين، خصوصًا الشباب والأطفال.

آخر الأخبار

لقاء دبلوماسي على أنغام الموسيقى: سفارة النمسا بتونس تجمع الفنانين في حفل استثنائي بكاتدرائية تونس

لقاء دبلوماسي على أنغام الموسيقى: سفارة النمسا بتونس تجمع الفنانين في حفل استثنائي بكاتدرائية تونس

غلق المنعرج الشمالي بملعب رادس: قرار إداري أم رسالة سياسية لجماهير الإفريقي؟

غلق المنعرج الشمالي بملعب رادس: قرار إداري أم رسالة سياسية لجماهير الإفريقي؟

قمة رادس: الإفريقي في مواجهة الاتحاد المنستيري وسط غياب علي يوسف وباسم بلعيد لتحكيم اللقاء!

قمة رادس: الإفريقي في مواجهة الاتحاد المنستيري وسط غياب علي يوسف وباسم بلعيد لتحكيم اللقاء!

ساهمت خلال 24 عاماً في إغاثة 1,3 مليون نازح: لايف للإغاثة والتنمية تواصل حشد جهودها الميدانية لإعادة شريان الحياة في غزة

ساهمت خلال 24 عاماً في إغاثة 1,3 مليون نازح: لايف للإغاثة والتنمية تواصل حشد جهودها الميدانية لإعادة شريان الحياة في غزة

حادث بين متروين في العاصمة... وركّاب في حالة ذهول!

حادث بين متروين في العاصمة... وركّاب في حالة ذهول!

Please publish modules in offcanvas position.