اختر لغتك

مؤسسة أمن و حراسات لمساعدة الأمن و توفير الحماية

مؤسسة أمن و حراسات لمساعدة الأمن و توفير الحماية

في ظل ما تشهده بلادنا من أزمات على جميع المستويات و في ظل المجهودات التي يكرسها رجال الأمن لخدمة الشعب جاءت مؤسسة"Empire security protection "التي بعثها الشاب التونسي أسامة برعومي يطمح من خلالها إلى مساعدة رجال الأمن في فرض الحماية و الأمن.

فكرة هذا المشروع جاءت في 2011 و بعثت في  2015 و يرنو السيد أسامة من خلالها أدإلى ترسيخ مفهوم جديد و علاقة جديدة بين الحامي أي الأمني و المحمي أي الأشخاص التي تعنى هذه المؤسسة بحمايتهم.

و تعمل هذه المؤسسة بالتعاون مع وزارة الداخلية و يتكون العاملون فيها تكوينا جديا على أيدي مختصين في المجال بالمركز الوطني للتكوين المستمر للأمن الوطني.

و أكد صاحب المشروع أن مؤسسته تهدف بالأساس إلى مساعدة الأمنيين في فرض الأمن خاصة خلال الأحداث الكبرى و أيضا إلى التخفيف من البطالة.

كما أكد أنه يسعى إلى فرض مفهوم جديد للأمن بحيث يقوم العاملون في مؤسسته بحماية كل من يطلب الحماية من مشاهير خاصة في ظل   التهديدات اليومية للأشخاص خاصة من خلال مواقع التواصل الإجتماعي.

و يذكر أن العاملين بهذه المؤسسة أغلبهم من الأبطال الذي يتمتعون بلياقة بدنية عالية و بمستوى تواصل عال أيضا.

يطمح أسامة برعومي إلى تطوير مؤسسته و يطمح إلى تنفيذ حماية للمشاهير من داخل البلاد أو من الضيوف المتوافدين علينا تبدأ منذ حلولهم بالمطار و حتى مغادرتهم البلاد مما قد يجعلهم أكثر راحة خاصة خلال المهرجانات الكبرى.

 

آخر الأخبار

خيانة من داخل الإفريقي؟ موزاييك ترفض الاعتذار.. تسجيل صوتي يفضح التسريب والهيئة في ورطة!

خيانة من داخل الإفريقي؟ موزاييك ترفض الاعتذار.. تسجيل صوتي يفضح التسريب والهيئة في ورطة!

📉 أوروبا تهدد أمريكا: مواجهة تجارية تلوح في الأفق بعد "ابتزاز ترامب الجمركي"!

📉 أوروبا تهدد أمريكا: مواجهة تجارية تلوح في الأفق بعد "ابتزاز ترامب الجمركي"!

🔴 حريق هائل في مصنع النفايات ببوحجر والمنستير على وقع اللهب!

🔴 حريق هائل في مصنع النفايات ببوحجر والمنستير على وقع اللهب!

🔥 موجة حرّ خانقة وتهديدات صحية كامنة... وزارة الصحة تُطلق صفّارة الإنذار!

🔥 موجة حرّ خانقة وتهديدات صحية كامنة... وزارة الصحة تُطلق صفّارة الإنذار!

📣 عطب فجئي يتسبب في عطش العاصمة… والحريق يزيد الوضع تعقيدًا!

📣 بالفيديو: عطب فجئي يتسبب في عطش العاصمة… والحريق يزيد الوضع تعقيدًا!

Please publish modules in offcanvas position.