بقلم: مسعد أبو طالب الخبير القانوني
أصبحت شبكة الإنترنت جزءًا لا يتجزأ من حياة أي شخص يمتلك هاتفًا أو جهازًا لوحيًا، بهدف الوصول إلى العلوم والمعرفة والتواصل بين الأشخاص. وهذا هو الهدف الأسمى من وراء هذه التكنولوجيا التي تتسارع وتتبارى فيها الدول والكيانات الاقتصادية من أجل إحراز تفوق على غيرها من المنافسين. وبغض النظر عن نوعية المستخدمين، سواء أكانوا صغارًا أو كبارًا، فإن لهذه التكنولوجيا وجهًا آخر، وهو الوجه القبيح للإنترنت.