بقلم عزيز بن جميع
نعبر عن خالص مواساتنا للرسامة التونسية المتميزة ألفة الجربي التي تعيش منذ أسابيع صدمة فقدان والدها الغالي، في مصاب جلل ترك أثراً عميقاً في حياتها.
الفنانة ألفة، التي عرفها الجمهور من خلال لوحاتها الرائعة وأسلوبها الفني الفريد، تشهد اليوم لحظة ألم وتأمل في ذات الوقت، حيث تأثرها الكبير بفقدان والدها ينعكس على مسيرتها الفنية وإنسانيتها.
نتمنى لألفة الصبر والسلوان، وأن تعود إلى ألوانها وإبداعها سريعًا، بعد أن يمنحها الزمن القوة لتجاوز هذه المحنة.
رحم الله والدك، وأسكنه فسيح جناته.