نحن في أشد الحاجة إلى الفلسفة اليوم، على العكس مما يقوله أنصار العلم بموتها وعدم ضرورتها، لكن الحاجة إلى الفلسفة ليست بمعزل عن الاهتمام بالعلوم والآداب، وفتح آفاق التفلسف على كل المجالات والفئات، فالفلسفة قد تنقذ بلدا ممزقا مثل العراق من الحروب وغيرها. وفي هذا الإطار كان الملتقى الفلسفي في كربلاء تحت شعار “الفلسفة من أجل التغيير”.