اختر لغتك

مهاجر غير شرعي تونسي يقتل زوجته الالمانية الحامل

مهاجر غير شرعي تونسي يقتل زوجته الالمانية الحامل

مثل مهاجر غير شرعي من تونسي في ألمانيا أمام محكمة ألمانية بعد أن طعن زوجته الألمانية  35 عاما عدة طعنات بالسكين أفضت إلى وفاتها.

وقتل الرجل زوجته التي تعمل معلمة في حي برلين شونيبيرج بالعاصمة الألمانية بعد أن أخبرته بأنها تريد الانفصال عنه وتربية جنينهما بعيدا عنه.

وقال محامي الدفاع عن القاتل 29 عاما في بداية الجلسة التي عقدت امس الخميس في محكمة الولاية إن المتهم كان في موقع الجريمة لحظة وقوعها ، كما أنه "وجه السكين إلى جسم المعلمة"، مشيرا إلى أن المتهم سيدلي بأقواله عن الحادث في وقت لاحق.

وأوضح الادعاء العام في عريضة الدعوى أن المتهم باغت المرأة الحامل وهاجمها لأسباب وضيعة، مشيرا إلى أنه قتلها "لأنه لا يقبل أن تنفصل القتيلة عنه ولا أن تربي طفلهما المشترك بعيدا عنه".

كان الرجل ترصد المرأة التي يتهم بقتلها وهي حامل في الشهر الرابع في صباح العاشر من جوان 2016، عندما أرادت أن تتوجه إلى عملها في العاشرة وتسع دقائق ثم باغتها داخل بهو المسكن ودفعها ثم طعنها في منطقة الجذع طعنات نافذة ما أدى إلى إصابات قاتلة في القلب والرئتين والكبد، كما توفي الجنين أيضا.

وقال الادعاء إن المتهم - وهو مهاجر من أصل تونسي رفضت أوراق لجوئه - تعرف على المرأة مطلع عام 2016 داخل أحد المحلات وتقدم مؤخرا للعمل كمترجم بإحدى جمعيات مساعدة اللاجئين، وأعلن في البداية رفضه لحمل زوجته، ثم وافق بعد ذلك.

 

آخر الأخبار

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

وداعًا أنور الشعافي… رحيل أيقونة مسرحية كسرت النمط وأشعلت التجريب

وداعًا أنور الشعافي… رحيل أيقونة مسرحية كسرت النمط وأشعلت التجريب

كارثة إنسانية على طرق الهجرة: 72 ألف مفقود وقتيل خلال عقد… والأمم المتحدة تطلق صرخة إنذار

كارثة إنسانية على طرق الهجرة: 72 ألف مفقود وقتيل خلال عقد… والأمم المتحدة تطلق صرخة إنذار

محصول الحبوب يفاجئ التونسيين: إنتاج يغطي 60% من الحاجيات الوطنية… لكن التحدي لوجستي!

محصول الحبوب يفاجئ التونسيين: إنتاج يغطي 60% من الحاجيات الوطنية… لكن التحدي لوجستي!

Please publish modules in offcanvas position.