اختر لغتك

محمد علي كلاي كان مدمنا للجنس بعد كل انتصار !؟

محمد علي كلاي كان مدمنا للجنس بعد كل انتصار !؟

محمد علي كلاي كان مدمنا للجنس بعد كل انتصار !؟

اتهمت المطلقة الثانية لأسطورة الملاكمة الراحل محمد علي كلاي، بأنه مدمن جنس واعتاد على ممارسة علاقاته الحميمية مع فتيات في غرف فندقية عقب انتصاراته الباهرة في عالم الملاكمة.

شهادة الزوجة الثانية التي تفتقر إلى أدلة جاءت في حديثها إلى مؤلف كتاب صدر حديثا عن حياة أسطورة الملاكمة، أعده جوناثان إيج، حيث ذكرت أن كلاي كان يمارس عدة علاقات حميمية في ليلة واحدة، خاصة بعد انتصاراته. وزوجة محمد علي كلاي الثانية هي خليلة كاماتشو علي، ولدت عام 1950 باسم "بليندا بويد"، وتزوجت أسطورة الملاكمة في سن 17 عاما، عام 1967، وتطلقت منه بعد 10 سنوات، بعد أن أسفر زواجهما عن 4 أطفال.

وقالت الزوجة في مقتطفات نشرت من كتاب كلاي، في صحيفة "صن" ونقلتها عنها صحيفة" ديلي ميل"، إن الأخير كان يحتفل بانتصاراته الباهرة في عالم الملاكمة بمزيد من العلاقات الحميمية، وأكدت أن انتصاراته في هذا المجال كانت تعادل إنجازاته في عالم الملاكمة. ووصفت الزوجة الثانية ما اعتبرته إدمان كلاي للجنس بأنه الجانب "المظلم والشرير" في حياته.

كما تحدثت بالتفصيل عن دورها بطريقة غريبة في حجز غرف الفنادق لزوجها ملاكم الوزن الثقيل الشهير، وإحضار الفتيات إلى غرفته. وقال مؤلف السيرة الذاتية عن كلاي إن الأخير تفاخر برفقة إحدى الفتيات خلال استقبال رئاسي حظي به من الرئيس الفلبيني الراحل فرديناند ماركوس.

وقد تزوج كلاي ثلاث مرات، وتوفي في 4 جوان سنة 2016 بعد معاناة استمرت 30 عاما مع مرض باركنسون.

 

آخر الأخبار

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

Please publish modules in offcanvas position.