ايطاليا / طورينو/ تونس: لاول مرة احاور الحسناء آنا رابوني كان ذلك تقريبا سنة 2016 حين كانت تلميذة بمعهد ايطالي بالمنزه التاسع و منذ ذلك الزمن آنا مغرمة بعروض الازياء و بالمسرح.
هاجرت آنا رابوني الى ايطاليا وبالتحديد لطورينو لكنها ظلت وفية و محبة لتونس.
عن حبها لتونس تقول رابوني انا عاشقة لتونس وساقضي فيها عطلة راس السنة الادارية والميلادية القادمة.
اما عن المسرح تقول انا رابوني انا عاشقة للخشبة و الركح، فبالاضافة انني عارضة ازياء مشهورة فاني محبة للفن الرابع حيث قدمت ثلاث اعمال مسرحية كممثلة منها:
Elena di Troia
Medea
Antigone
اما عن عروض الازياء تقول آنا رابوني ان النجاح في تونس كان في طريق مفروشة بالورود اكثر و تقول انها تزاول دراستها الجامعية في طورينو بايطاليا، و ان وجهتها المفضلة القادمة هي دبي و الامارات العربية المتحدة حيث ترغب بالاستقرار ترى نفسها قادرة على التميز في دبي.
و تاكد انها تحب العيش مع الشعب الاماراتي مثلما نجحت في التعايش مع الشعب التونسي.
انا رابوني تؤكد انها عصبية احيانا و تحب الرجل الغيور و المثقف في نفس الوقت و تؤكد انها لو كانت حيوانا لكانت لبؤة لانها تنجح في الحفاظ على عائلتها.
و تقول انا رابوني ابي و امي و جدي و جدتي اغلى ناس في عمري و اعشق كثيرا عائلتي حد النخاع هم اهلي و عيوني و عمري، و ووعدتنا انا رابوني بمواصلة الحديث معنا في اجزاء عديدة لتكشف عن قصة نجاحها مع بولونيا حيث والدتها البولونية، ايطاليا حيث والدها ايطالي، تونس حيث قضت مراهقتها و طفولتها والامارات وجهتها القادمة ربما و الحديث ذو شجون مع انا رابوني و هذه صورها لتعبر اكثر عن قصتها مع عروض الازياء و المسرح و الحب و الشغف و النجاح و المغامرات المثيرة كل يوم.
