اختر لغتك

التونسي عادل الشادلي يضع عينه على الدوري المغربي

عبر التونسي عادل الشادلي، عن رغبته في العودة إلى غمار الدوري الاحترافي المغربي، من بوابة التدريب، بعدما غادرها وهو لاعب لفريق الرجاء البيضاوي، بعد أن أعلن عن اعتزاله كرة القدم وإنهائه لمساره الكروي، مباشرة بعد انتهاء العقد الذي كان يربطه بالفريق، مقررا العودة إلى الديار الفرنسية من أجل دخول مجال آخر يجعله قريبا من معشوقته "المستديرة".

وكشف عادل الشادلي، اللاعب السابق للمنتخب التونسي، أنه حصل على "ديبلوم أ" في مجال التدريب، ويخوض في الوقت الحالي تجربة في القسم الثالث من الدوري الفرنسي، إلا أنه يرغب في الاستقرار في المغرب بصفة نهائية، والعودة إلى غمار الدوري الاحترافي المغربي من بوابة التدريب، معبرا عن حماسه في خوض تجربة في البلد الذي يحبه.

وتابع: "لقد حصلت على ديبلومي في التدريب، والآن أرغب في الاستقرار في المغرب بشكل نهائي.. أطمح إلى خوض تجربة هناك مساعدا لمدرب في أحد الفرق في القسم الممتاز، من أجل الاستمرار في تعلم أصول المهنة، كما أنني سأسخر خبرتي وسأقدم كل ما لدي من تجربة للنجاح في هذه المهمة.. إنني فعلا متحمس لذلك، خصوصا وأن الأمر يتعلق ببلد أعشقه".

وكان عادل الشادلي قد قرر إنهاء مسيرته الكروية موسم 2012-2013، عندما كان لاعبا في صفوف الفريق "الأخضر"، حيث كسب حب وتعاطف الجماهير المغربية التي كانت تكن له احتراما كبيرا، قبل أن يدخل عالم التدريب، بعد تجارب عديدة في مختلف الدوريات العالمية، ويعد فريق الرجاء البيضاوي آخر محطة في مسيرة اللاعب.

 

آخر الأخبار

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

وداعًا أنور الشعافي… رحيل أيقونة مسرحية كسرت النمط وأشعلت التجريب

وداعًا أنور الشعافي… رحيل أيقونة مسرحية كسرت النمط وأشعلت التجريب

كارثة إنسانية على طرق الهجرة: 72 ألف مفقود وقتيل خلال عقد… والأمم المتحدة تطلق صرخة إنذار

كارثة إنسانية على طرق الهجرة: 72 ألف مفقود وقتيل خلال عقد… والأمم المتحدة تطلق صرخة إنذار

محصول الحبوب يفاجئ التونسيين: إنتاج يغطي 60% من الحاجيات الوطنية… لكن التحدي لوجستي!

محصول الحبوب يفاجئ التونسيين: إنتاج يغطي 60% من الحاجيات الوطنية… لكن التحدي لوجستي!

Please publish modules in offcanvas position.