فأصحاب الرؤية البصرية الخارقة أو من يعرفون بزرقاء اليمامة يثبتون رؤيتهم للهلال في أول وجوده بعد الشمس حتى لو كان قريباً منها درجة أو اثنتين، في الوقت الذي ينتظر فيه الفلكيون الحاسبون البارعون حتى اليوم التالي بدعوى أن الهلال لم يكن ليرى قبل ذلك أبداً، ولا حتى باستخدام التلسكوبات التي تفوق بقدرتها قدرة العين المجردة مئات المرات.