رغم الترسانة القانونية التي تعزّز مكانة المرأة في المجتمع التونسي، فإن العنف ضد المرأة ما زال يتفاقم بشكل لافت، خاصة في السنوات الأخيرة. ويُعرّف هذا العنف وفق الأمم المتحدة بأنه "أي فعل قائم على النوع الاجتماعي يؤدي إلى أذى أو معاناة جسدية، جنسية، أو عقلية للمرأة".