اختر لغتك

سفير أندونيسيا بتونس : أقوم بتنظيف قبر الطاهر بن عاشور مرة كل شهر

سفير أندونيسيا بتونس : أقوم بتنظيف قبر الطاهر بن عاشور مرة كل شهر

سفير أندونيسيا بتونس : أقوم بتنظيف قبر الطاهر بن عاشور مرة كل شهر

كشف السفير الأندونيسي ، زهيري مصرواي ، عن قيامه بتنظيف قبر العلامة الطاهر بن عاشور شهريا.

و قال مصراوي خلال استضافته في برنامج "باللمارة" على قناة "قرطاج+" ، مساء أمس الإربعاء ، أنه فور قدومه إلى تونس إتجه إلى قبر العلامة الطاهر بن عاشور و قام بتنظيفه ، معتبرا أن بن عاشور هو الاب الروحي له .

و أكد السفير الاندونيسي أنه لولا العلامة الطاهر بن عاشور لما أصبح سفيرا ، مشيرا الى أنه قرأ كل مؤلفات الطاهر بن عاشور و قرأكل كتاب أكثر من 30 مرة .

و تابع قائلا "العلامة الطاهر بن عاشور هو صانع شخصيتي مسلم و كإندونيسي و ربما كسفير " ،موضحا "أنه يقوم بالزيارة و تنظيف ضريحه كل يوم 15 في الشهر في زيارة مع الطلبة ، مشددا على ان الطاهر بن عاشور ليس ملهمه فقط بل لكل الأندونسيين .

يذكر أن محمد الطاهر بن عاشور الأكبر هو عالم دين تونسي ولد سنة 1815 في تونس العاصمة وتوفي في 1868.

تحصل على علمه في جامعة الزيتونة على أيدي شيوخ كبار مثل إبراهيم الرياحي ومحمد بيرم الثالث ومحمد معاوية والشيخ بن ملوكة وغيرهم. بعد نهاية دراساته، بدأ تدريس البلاغة واشتهر بالدروس التي يقدمها .

 

آخر الأخبار

لقاء دبلوماسي على أنغام الموسيقى: سفارة النمسا بتونس تجمع الفنانين في حفل استثنائي بكاتدرائية تونس

لقاء دبلوماسي على أنغام الموسيقى: سفارة النمسا بتونس تجمع الفنانين في حفل استثنائي بكاتدرائية تونس

غلق المنعرج الشمالي بملعب رادس: قرار إداري أم رسالة سياسية لجماهير الإفريقي؟

غلق المنعرج الشمالي بملعب رادس: قرار إداري أم رسالة سياسية لجماهير الإفريقي؟

قمة رادس: الإفريقي في مواجهة الاتحاد المنستيري وسط غياب علي يوسف وباسم بلعيد لتحكيم اللقاء!

قمة رادس: الإفريقي في مواجهة الاتحاد المنستيري وسط غياب علي يوسف وباسم بلعيد لتحكيم اللقاء!

ساهمت خلال 24 عاماً في إغاثة 1,3 مليون نازح: لايف للإغاثة والتنمية تواصل حشد جهودها الميدانية لإعادة شريان الحياة في غزة

ساهمت خلال 24 عاماً في إغاثة 1,3 مليون نازح: لايف للإغاثة والتنمية تواصل حشد جهودها الميدانية لإعادة شريان الحياة في غزة

حادث بين متروين في العاصمة... وركّاب في حالة ذهول!

حادث بين متروين في العاصمة... وركّاب في حالة ذهول!

Please publish modules in offcanvas position.