بقلم: عزيز بن جميع
ميسم بن عمار شابة طموحة استطاعت أن تفرض اسمها كإحدى الرياديات البارزات في مجال الذكاء الاصطناعي، مجال المستقبل الذي يشهد منافسة عالمية محتدمة.
تميزت بذكائها ونباهتها، وبقدرتها على الابتكار، فحققت نجاحات لافتة جعلتها في موقع التعامل مع كبار المديرين والسفراء والشخصيات العالمية، لتصبح سفيرة غير رسمية لنجاح المرأة التونسية في فضاءات التكنولوجيا الحديثة.
ميسم بن عمار ليست فقط شابة ناجحة، بل هي مبدعة وملهمة، أثبتت أنّ الإصرار والطموح يمكن أن يصنعا المعجزات. بتوجهها المبتكر ورؤيتها المستقبلية، استطاعت أن تحقق المأمول وتخطو بثبات نحو آفاق أرحب، لترفع اسم تونس عاليًا في ساحات الذكاء الاصطناعي العالمية.