في تطور يثير القلق بشأن الأمن الإلكتروني في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، استهدف قراصنة صينيون الهواتف المحمولة التي يستخدمها المرشح الجمهوري دونالد ترامب ونائبه جيه دي فانس، إضافة إلى أشخاص مرتبطين بحملة منافسته الديمقراطية كامالا هاريس. هذا الاختراق لم يوضح بعد مدى البيانات التي ربما تم الوصول إليها.