الدولي الأوغندي كينيث سيماكولا يعيش لحظة حرجة بعد أن فشل في فرض نفسه ضمن صفوف العربي الكويتي، ما دفع الفريق الكويتي للتفكير في فسخ عقده قريبًا.
النادي الإفريقي، الذي باع عقد اللاعب مقابل 80 ألف دولار، يراقب الوضع عن كثب، وقد يجد في هذه الأزمة فرصة لإعادة نجم الفريق السابق، خصوصًا وأنه يعرف أجواء النادي وجمهوره وقد يضيف قوة هجومية كبيرة للفريق.
محللون يشيرون إلى أن عودة سيماكولا ليست مجرد رغبة عاطفية، بل قد تتحول إلى خطوة استراتيجية لتعزيز صفوف الإفريقي وتجهيز الفريق لفترات المنافسة القادمة.
الجمهور ينتظر القرار الرسمي: هل يستعيد الإفريقي نجمه الأوغندي ليعود ويكتب معه فصولًا جديدة من التألق، أم سيتركه للخوض في تجربة كويتية جديدة بعيدًا عن تونس؟