مخاوف بعض الأحزاب من تراجع تمثيليتها داخل حكومة الوحدة الوطنية المرتقبة يدفعها نحو شراء ذمم الصحفيين للتشويش على المبادرة.
مخاوف بعض الأحزاب من تراجع تمثيليتها داخل حكومة الوحدة الوطنية المرتقبة يدفعها نحو شراء ذمم الصحفيين للتشويش على المبادرة.
أكد وزير الداخلية التونسي الهادي مجدوب، الخميس، المستوى الجيد لجاهزية وحدات الأمن للتصدي لأي هجوم محتمل خلال شهر رمضان أو الموسم السياحي. وجاءت تصريحات مجدوب لإذاعة "موزاييك إف إم"، أثناء زيارته لمركز فرقة الحدود المتنقلة بوادي الرمل، ثم مراكز الأمن والحرس الوطني بقلعة سنان وبوجابر، وإفطاره مع الأعوان بمركز الحرس الحدودي بوادي العلق. وقال مجدوب إنّ المراكز الحدودية المتقدمة في حالة سيئة، ولكن الوزارة وضعت برنامجاً مهماً لإعادة تهيئتها، خاصة بالمعبر الحدودي بقلعة سنان وبمنطقة سيدي جابر، مضيفاً أنه من المهم الاستثمار في هذه الأماكن وتحسين ظروف الأمنيين أمام ما يهدد تونس من أعمال إرهابية.
كشفت صحيفة الشروق في عددها الصادر الأربعاء 08 جوان 2016 انه قد جاء في اعترافات الارهابية المكناة بـ”ام ساجدة” زوجة الارهابي عاطف الحناشي أنها تبنت الفكر الجهادي وانضمت الى حركة الدعوة والتبليغ وأشرفت على تدريب من وصفتهم “بالمجاهدات” على الذبح والتخفي.
أفادت صحيفة الشروق في عددها الصادر الثلاثاء 07 جوان 2016 نقلا عن مصدر أمني أن حوارا جمع بين القياديين أبو محمد وأبو مصعب والارهابي الثالث المدعو عبد الناصر أصيل ولاية سيدي بوزيد أمام بقية العناصر الارهابية تم فيه اعلان مخطط جديد لداعش في تونس وأطلق عليه اسم “النكاية”.