تشهد مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية الغربية موجة جديدة من التفاعل مع واحدة من أغرب الفرضيات التي عادت إلى التداول مؤخرا: "نظرية بيتزا البنتاغون"، أو ما أصبح يُعرف بـ**"مؤشر البيتزا الجيوسياسي"**، والتي تربط – بشكل لا يخلو من السخرية – بين عدد طلبات البيتزا الموجهة إلى المؤسسات الأمنية الأمريكية، وبين قرب وقوع أحداث سياسية أو عسكرية كبرى.