اختر لغتك

مفاجأة - التعرف على هوية انتحاري سان بطرسبرغ.. ليس تونسيا!

مفاجأة - التعرف على هوية انتحاري سان بطرسبرغ.. ليس تونسيا!

قالت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية"، الثلاثاء، إن السلطات الروسية تعرفت على هوية الانتحاري الذي فجر نفسه في محطة القطارات في مدينة سان بطرسبرغ شمــــــال غربي البلاد، وذلك بعد تقارير تحدثت عن شخص آخر متورط في الهجوم.

وقد كشفــت وبــيــنـت المصادر أن الاسم العائلي للانتحاري هو جلالوف ويتحدر من إحدى جمهوريات آسيا الوسطى ويبلغ عمره ( 23 عاما)، بينـمـــا حيث قد أوْرَدَت وسائل إعلام روسية أن المنفذ ينحدر من قرغيزستان لكنه يحمل الجنسية الروسية.

وأسفر الهجوم الذي وقع الاثنين عن مـــــصـــــرع 11 شخصا وإصابات العشرات.

وقد كشفــت وبــيــنـت مصادر أمنية روسية أن مشتبها فيه ترك قنبلة في محطة مترو، ثم استقل قطارا وفجر عبوة ناسفة أخرى كان يحملها خلال سير القطار بين محطتي "تيخنولوغيتشيسكي إينستيتوت" و"سينايا بلوشاد" في المدينة الروسية المطلة على بحر البلطيق.

وكانت تقارير سابقة قد أوردتها وكالات روسية أشارت إلى مشتبه آخر في التفجير الدامي، ومن هنا فقدقد أَنْبَأَت أن كاميرات المراقبة وثقت ظهور شخص ملتح يرتدي قبعة سوداء في محطة المترو قبيل وقوع الحادث، لكن هذا الأخير سارع إلى تسليم نفسه إلى الشرطة نافيا ضلوعه في التفجير.

وسبق أن تعرضت روسيا لعدة تفجيرات ألقي باللوم في أغلبها على متمردين من منطقة شمــــــال القوقاز الروسية، وتم سحق التمرد هناك إلى حد بعيد لكن خبراء أمنيين يقولون إن تدخل روسيا عسكريا في سوريا جعل من روسيا هدفا محتملا لهجمات من جانب تنظيمات متشددة.

 

آخر الأخبار

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

Please publish modules in offcanvas position.