اختر لغتك

مجلس إدارة المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا يوافق على تمويلات جديدة

اختتم مجلس إدارة المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا، اجتماعه الثاني لعام 2018، والذي استضافته مدينة طنجة، بالمملكة المغربية، خلال الفترة من 20 إلى 22 يونيو 2018.

وناقش اجتماع المجلس الذي ترأسه المهندس/ يوسف بن إبراهيم البسام، رئيس المجلس، بحضور د. سيدي ولد التاه، المدير العام؛ عدداً من الموضوعات الهامة على رأسها تقرير المدير العام، فيما يختص بنشاط المصرف ومنجزاته خلال الربع الثاني من العام الجاري، كما تمّ الاطلاع على عدد من التقارير الخاصة بالمصرف كالتقرير المالي وتقرير أداء المحافظ الاستثمارية عن ذات الفترة.

 أمّا في مجالِ تمويل المشاريع وعمليات العون الفني والتمويلات الأخرى؛ فقد وافق المجلس على تمويل دفعة جديدة من العمليات التنموية لصالح عدد من الدول الأفريقية، بقيمة إجمالية بلغت 247.46 مليون دولار، خصص منها مبلغ 85 مليون دولار أمريكي، للإسهام في تمويل مشروعات القطاع العام، ومبلغ 55 لتمويل مشروعات القطاع الخاص و105 مليون دولار لخطوط تمويل الصادرات العربية الى الدول الأفريقية، بالإضافة إلى مبلغ 2.46 مليون دولار لتمويل عمليات العون الفني.

تجدر الإشارة إلى أنّه بإضافة هذه التمويلات الجديدة الموافقة عليها خلال هذا الاجتماع، سيبلغ إجمالي تمويلات المصرف لصالح الدول الأفريقية - جنوب الصحراء المستفيدة من عونه حوالي 6072.228 مليون دولار أمريكي، وذلك حتى نهاية يونيو 2018.

آخر الأخبار

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

Please publish modules in offcanvas position.