اختر لغتك

الجيش العراقي يعلن إسقاط "داعش" لمروحيته ومقتل طاقمها

أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية، مقتل أثنين من طياريها جراء قصف داعش لمروحيتهما خلال إسنادهم لقوات الشرطة الاتحادية في عمليات تحرير الجزء الأيمن من مدينة الموصل.


بغداد- وجاء في بيان صدر اليوم الخميس عن خلية الإعلام الحربية: "تنعى قيادة العمليات المشتركة اثنين من فرسان طيران الجيش الذين استشهدوا بعد أن سطروا ملحمة خلال إسنادهم لرجال الشرطة الاتحادية في الساحل الأيمن لقنوا خلالها عصابات "داعش" الإرهابية درسا في الشجاعة وقتلوا منهم…وقد تعرضت طائرتهم الهليكوبتر إلى نيران معادية وكبت في ارض المعركة في الجانب الأيسر".

وأفاد مصدر أمني لوكالة سبوتنيك في وقت سابق أن "داعش" أسقط "طائرة عراقية بصاروخ أدى إلى مقتل طاقمها".

وهذه أول طائرة يسقطها  تنظيم "داعش" الإرهابي فوق الموصل منذ بدء هجوم تدعمه الولايات المتحدة على المدينة الواقعة في شمال العراق في تشرين الأول/أكتوبر.

والموصل آخر معقل حضري كبير للتنظيم في العراق. وكان قد بسط سيطرته عليها قبل نحو ثلاث سنوات وأعلن من جامعها الكبير "دولة الخلافة" التي تشمل كذلك أراضي في سوريا.

هذا، وانطلقت معركة تحرير مدينة الموصل العراقية من مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي [المحظور في روسيا وعدد من الدول]، بمحافظة نينوى شمال البلاد، في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وأعلنت القوات المسلحة العراقية تحرير الساحل الأيسر للمدينة بالكامل في كانون الثاني/يناير الماضي.

آخر الأخبار

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

Please publish modules in offcanvas position.