بين ميريام كلينك ورولا يموت، أقلُّ ما يقالُ أنَّ بينهما منافسةٌ على "الإبتذال" والتعرِّي. فعلى صفحاتهنَّ المفتوحة، فضيحةٌ كبرى: ميريام كلينك بدون حمالة صدر، ورولا يموت بصورٍ بدون ملابس تماماً، تبرزُ خلالها مناطقها الحميمة ومؤخرتها، لتشدَّ المشاهد، وتلهب "قلوب الحيارى".