اختر لغتك

الولايات المتحدة تدرس استخدام الطرق العسكرية والتجارية لنقل المساعدات الإنسانية إلى غزة بحرًا

الولايات المتحدة تدرس استخدام الطرق العسكرية والتجارية لنقل المساعدات الإنسانية إلى غزة بحرًا

الولايات المتحدة تدرس استخدام الطرق العسكرية والتجارية لنقل المساعدات الإنسانية إلى غزة بحرًا

تقرير - بقلم: [ابو ليان]

أعلن البيت الأبيض اليوم أن الولايات المتحدة تدرس استخدام الخيارين العسكري والتجاري لنقل المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر البحر.

صرح جون كيربي، المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض، للصحفيين أن الولايات المتحدة تقوم بدراسة سبل تسهيل نقل المساعدات الإنسانية إلى غزة عبر الطريق البحري. وأشار إلى أن الطريق البحري يمكن أن يسمح بنقل حجم أكبر من المساعدات، لكنه أكد أن الشاحنات تبقى الوسيلة الأفضل لنقل المساعدات بسبب كفاءتها وسرعتها.

تأتي هذه التصريحات في سياق تصاعد الحاجة إلى تقديم المساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة الذين يعانون من ظروف إنسانية صعبة جراء التصعيد الأخير في المنطقة. وتشير إلى الاستعداد الأمريكي لتقديم الدعم اللازم للفلسطينيين في ظل الظروف الصعبة التي يمرون بها.

يأتي هذا الإعلان في وقت تواصل فيه الولايات المتحدة والعديد من الدول الدولية جهودها للتوصل إلى حل سلمي للأزمة في قطاع غزة وتقديم المساعدات الإنسانية اللازمة للمحتاجين في المنطقة.

آخر الأخبار

لقاء دبلوماسي على أنغام الموسيقى: سفارة النمسا بتونس تجمع الفنانين في حفل استثنائي بكاتدرائية تونس

لقاء دبلوماسي على أنغام الموسيقى: سفارة النمسا بتونس تجمع الفنانين في حفل استثنائي بكاتدرائية تونس

غلق المنعرج الشمالي بملعب رادس: قرار إداري أم رسالة سياسية لجماهير الإفريقي؟

غلق المنعرج الشمالي بملعب رادس: قرار إداري أم رسالة سياسية لجماهير الإفريقي؟

قمة رادس: الإفريقي في مواجهة الاتحاد المنستيري وسط غياب علي يوسف وباسم بلعيد لتحكيم اللقاء!

قمة رادس: الإفريقي في مواجهة الاتحاد المنستيري وسط غياب علي يوسف وباسم بلعيد لتحكيم اللقاء!

ساهمت خلال 24 عاماً في إغاثة 1,3 مليون نازح: لايف للإغاثة والتنمية تواصل حشد جهودها الميدانية لإعادة شريان الحياة في غزة

ساهمت خلال 24 عاماً في إغاثة 1,3 مليون نازح: لايف للإغاثة والتنمية تواصل حشد جهودها الميدانية لإعادة شريان الحياة في غزة

حادث بين متروين في العاصمة... وركّاب في حالة ذهول!

حادث بين متروين في العاصمة... وركّاب في حالة ذهول!

Please publish modules in offcanvas position.