يبدو أن العلاقة بين قطر وإدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما مازالت تثير الكثير من الجدل، في ضوء امتداد الفساد القطري إلى أروقة الإدارة الأمريكية السابقة، خاصة وأن إمارة قطر حظيت بعلاقات مشبوهة مع عدد من أفراد وعناصر تلك الإدارة وعلى رأسهم، وزير الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون.



