بينما يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه المكثف في أنحاء قطاع غزة، خصوصاً في مدينة رفح، يظل التوتر سيد الموقف دون الالتفات إلى قرار محكمة العدل الدولية القاضي بتعليق العمليات العسكرية والإبقاء على معبر رفح مفتوحاً لإدخال المساعدات الإغاثية. ومع استمرار التصعيد، تبرز جهود الوساطة المصرية والقطرية من جديد بهدف التوصل إلى هدنة ثانية وصفقة تبادل جديدة.