(أيهما سينجز الآخر،الوطن أم مقاومته.؟أم كلا الإثنين،سينجزان عربيا حرّا..؟)
كيف يمكن للغة أن تنجو من لغوها، وهي يحك بعضها بعضا، في محاولة -بائسة-للتعبير عما انطبع وينطبع في الذات من مشاعر وخواطر، يثيرها ويركض أمامها حدث الرّوح الفلسطيني الأعظم : المقاومة؟!