في مشهد يعكس حجم المعاناة من جهة والأمل من جهة أخرى، انضم 500 طفل جديد إلى حضن عائلة قرى الأطفال SOS، بحثا عن دفء العائلة وأمان الرعاية، هذا الإنجاز ليس وليد المصادفة، بل هو ثمرة دعم جماعي من قلوب آمنت بأهمية منح الأمل لأطفال وجدوا أنفسهم في مواجهة قسوة الحياة دون سند أو حماية.