اختر لغتك

عملية غير مسبوقة: هجوم مسيّرات عراقية يوقع قتلى وجرحى في صفوف جيش الاحتلال بالجولان

عملية غير مسبوقة: هجوم مسيّرات عراقية يوقع قتلى وجرحى في صفوف جيش الاحتلال بالجولان

أعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل اثنين من جنودها وإصابة أكثر من 20 آخرين، وذلك نتيجة لانفجار طائرة مسيرة أُطلقت من العراق نحو قاعدة عسكرية شمالي الجولان السوري المحتل، في الساعات الأولى من فجر الأربعاء الماضي.

مقالات ذات صلة:

جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن اغتيال نبيل قاووق نائب رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله في ضربة جوية

تصاعد الغضب في تونس: المجتمع المدني يحتج ضد اغتيالات الاحتلال الإسرائيلي ويدعو لمواصلة المقاومة

إسبانيا تشهد إضرابًا عامًا ضد الاحتلال والإبادة في فلسطين

وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن هذا الهجوم يُعد الأول من نوعه منذ بدء الحرب، الذي تنجح فيه الفصائل العراقية في تحقيق إصابات مباشرة وخسائر بشرية في صفوف الجنود الإسرائيليين. وأكد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن 25 جندياً أصيبوا في الهجوم، من بينهم اثنان بحالة خطيرة.

وأشارت الإذاعة إلى أن التحقيق الأولي كشف عن إطلاق مسيّرتين مفخختين من العراق نحو الجولان، حيث تمكّنت أنظمة الدفاع الجوي من اعتراض واحدة، فيما فشلت في رصد الأخرى التي انفجرت داخل القاعدة العسكرية.

هذا الهجوم أثار تساؤلات حول كفاءة أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، وفتح الباب أمام تحليلات حول مدى خطورة هذه العمليات على الجبهات المختلفة في الصراع.

آخر الأخبار

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

"تأثير ترامب" يجرّ العالم نحو الهاوية: منظمة العفو الدولية تدق ناقوس الخطر في تقرير حقوقي ناري

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔍 بحيرة بنزرت في قلب الإعلام: ورشة "EcoPact" تُطلق صحافة الحلول لمواجهة التدهور البيئي

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

🔥 مجزرة عائلية تهز منوبة: المحامية ضحية مؤامرة قاتلة... والابن بين المتهمين!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

الذراري الحُمر على خط النار في مالمو: السينما التونسية تسرق الأضواء في مهرجان الشمال!

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

عن السيادة التي لا تراقب بين خفة التصريح وثقل الدولة

Please publish modules in offcanvas position.