كشفت وسائل إعلام مغربية نقلاً مصدر رسمي أن فرق الإنقاذ تفصلها متران فقط للوصول إلى الطفل ريان.
كشفت وسائل إعلام مغربية نقلاً مصدر رسمي أن فرق الإنقاذ تفصلها متران فقط للوصول إلى الطفل ريان.
استأنفت عملية الحفر اليدوي على بعد متر ونصف من مكان تواجد الطفل ريان، في عملية معقدة صعبتها جغرافية المنطقة، وانجراف التربة، بدوار إغران جماعة تمروت إقليم شفشاون، وتتواصل عملية التدخل لبلوغ هدف إنقاذ الطفل الذي قضى أزيد من ثلاثة أيام بقعر الثقب المائي.
تم تثبيت الحواجز الحديدية من قبل السلطات الاقليمية بمدينة شفشاون، اضطرت السلطات الإقليمية بشفشاون، لمنع الجماهير الغفيرة، الحاضرة بمحيط مكان عملية إنقاذ الطفل ريان، المتواجد داخل بئر منذ أربعة ايام.
في الوقت الذي كان من المفترض فيه ان تتم عملية إخراج الطفل ريان، من البئر التي سقط فيها ليلة أمس، فوجئ الرأي العالم المغربي والعربي والدولي، الذي يتتبع عملية الإنقاذ عن كتب، عن تأخر الخبر السار الذي ينتظره الجميع يوما إضافيا.